قواعد التوزيع الإلكتروني !!
في الفراغ الضيق للذرة أو الجزيء، فإن الطاقة وخواص الإلكترون الأخرى تكون محددةبالكم ، أي مقيدة لحالة كمومية محددة. وهذه الحالات يمكن وصفها بالمدارات الإلكترونية. وكل حالة بصفة عامة لها طاقة مختلفة عن أي حالة أخرى.
الإلكترونات هي فيرميونات على هذا فهي تخضع ل مبدأبولي للأستبعاد والذي ينص على أنه لا يمكن لإثنين من الفيرميونات أن يشغلا نفس الحالة الكمومية. فبمجرد شغل حالة بإلكترون، فإن الإلكترون التالي يجب أن يشغل حالة مختلفة. في الذرات يتم تحديد حالات الكم بأربعة أرقام كمومية.
حالة الإلكترون تكون غير مستقرة لو كان يشغل حالة غير حالة الطاقة الأقل. وفى وجود حالة طاقة أقل، فإن الإلكترون بعد زمن معين يقفز لهذه الحالة الأقل (وتنبعث منه الطاقة الزائدة في شك فوتون ، أي شعاع ضوء ذو تردد محدد).
ونتيجة لذلك، فإن أي نظام له توزيع إلكتروني واحد ثابت. ولو تم تركه في حالة الإتزان، فسوف يكون له دائما هذا التوزيع (يطلق عليه الحالة الأرضية ، وإذا لم تكن الذرة أو النظام في الحالة الأرضية يكون أحد الإلكترونات في حالة مثارة تحت تأثير الحرارة أو الاصتدام، فيتخد توزيع الإلكترونات توزيعا أخرا، وبصفة مؤقتة.
ويتم تحديد التوزيع الإلكتروني لأى نظام بمداراته وعدد الإلكترونات الموجودة فيه. ولو أردنا استنتاج هذا التوزيع، فيجب معرفة المدارات. وقد استطاع العلماء حساب ذلك بواسطة ميكانيكا الكم التي إبتكرها العالمين الألماني وهايزنبرج النمساوي شرودنجر خلال السنوات 1923 – 1926 وطبقاها بنجاح على ذرة الهيدروجين، ولكن حل معادلات ميكانيكا الكم معقد للذرات الأخرى، وأكثر تعقيدا في حالة الجزيئات.
تصور التوزيع الإلكتروني في الذرة تم توقعه بناءا على ثلاث حقائق :
في الفراغ الضيق للذرة أو الجزيء، فإن الطاقة وخواص الإلكترون الأخرى تكون محددةبالكم ، أي مقيدة لحالة كمومية محددة. وهذه الحالات يمكن وصفها بالمدارات الإلكترونية. وكل حالة بصفة عامة لها طاقة مختلفة عن أي حالة أخرى.
الإلكترونات هي فيرميونات على هذا فهي تخضع ل مبدأبولي للأستبعاد والذي ينص على أنه لا يمكن لإثنين من الفيرميونات أن يشغلا نفس الحالة الكمومية. فبمجرد شغل حالة بإلكترون، فإن الإلكترون التالي يجب أن يشغل حالة مختلفة. في الذرات يتم تحديد حالات الكم بأربعة أرقام كمومية.
حالة الإلكترون تكون غير مستقرة لو كان يشغل حالة غير حالة الطاقة الأقل. وفى وجود حالة طاقة أقل، فإن الإلكترون بعد زمن معين يقفز لهذه الحالة الأقل (وتنبعث منه الطاقة الزائدة في شك فوتون ، أي شعاع ضوء ذو تردد محدد).
ونتيجة لذلك، فإن أي نظام له توزيع إلكتروني واحد ثابت. ولو تم تركه في حالة الإتزان، فسوف يكون له دائما هذا التوزيع (يطلق عليه الحالة الأرضية ، وإذا لم تكن الذرة أو النظام في الحالة الأرضية يكون أحد الإلكترونات في حالة مثارة تحت تأثير الحرارة أو الاصتدام، فيتخد توزيع الإلكترونات توزيعا أخرا، وبصفة مؤقتة.
ويتم تحديد التوزيع الإلكتروني لأى نظام بمداراته وعدد الإلكترونات الموجودة فيه. ولو أردنا استنتاج هذا التوزيع، فيجب معرفة المدارات. وقد استطاع العلماء حساب ذلك بواسطة ميكانيكا الكم التي إبتكرها العالمين الألماني وهايزنبرج النمساوي شرودنجر خلال السنوات 1923 – 1926 وطبقاها بنجاح على ذرة الهيدروجين، ولكن حل معادلات ميكانيكا الكم معقد للذرات الأخرى، وأكثر تعقيدا في حالة الجزيئات.
م
نفع الله به
- ( 3-1 ) التوزيع الإلكتروني 9.rar (269.0 كيلوبايت, 694 مشاهدات)