في المرفقات
منقول
- غذاء الحيوانات.doc (127.0 كيلوبايت, 1958 مشاهدات)
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف الثاني الابتدائي في الامارات
في المرفقات
منقول
في المرفقات
منقول
الكسور
هي الأعداد غير الصحيحة أو هي طريقة معينة للتعبير عن مثل هذه الأعداد. فالعدد "نصف" يعبر عنه بهذا الشكل (2/1) ويطلق عليه كسر اعتيادي. ويطلق على الرقم السفلي – وهو في هذه الحالة (2) – "المقام" وهو يعبر عن عدد المقاطع التي يقسم عليها العدد الإجمالي. أما الرقم العلوي ويطلق عليه "البسط" – وهو في هذه الحالة (1) – فإنه يعبر عن عدد المقاطع الموجودة في هذا الكسر الاعتيادي.
هناك كسور اعتيادية بسيطة أخرى مثل ثلث (3/1) وثلثين (3/2) وربع (4/1) وثلاثة أرباع (4/3). وعادة ما تختصر الكسور الاعتيادية إلى أقل صيغة لها بقسمة البسط والمقام على أي عامل مشترك بينهما. فعلى سبيل المثال، يعاد صياغة الكسر (16/6) إلى (8/3) وذلك بقسمة كل من البسط والمقام على (2). ومن ثم لا يستخدم الكسر (4/2) مثلا لأنه هو بالضبط القيمة (2/1). ومن الممكن أيضا استخدام الكسور الأكبر من واحد صحيح مثل (4/5) وهذه تسمى كسور معتلة. ويمكن كذلك اختصارها إلى أقرب رقم صحيح وكسر.
اليوم يبت لكم ورقه عمل درس اماراتي الجميله
انشالله تنال ع اعجابكم
ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹط© – ط¥ظ…ط§ط±ط§طھظٹ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹظ„ط© – ط§ظ„ط¨طط± ظپظٹ ط¨ظ„ط§ط¯ظٹ.doc
قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ الله وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنّاهُمْ سِرّاً
وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ(29) لِيُوَفّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ
شَكُورٌ(30) سورة فاطر
وقوله تعالى: (الَّذِينَ ءَاتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِه أُوْلئكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ(121) سورة البقرة
بل قد أمر الله بتلاوته فقال (فَاقْرَءُواْ مَا تَيَسَّرَ مِنَ القُرءَانِ(20) سورة المزمل
ومن الأحاديث ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن عظم ثواب من قرأ القرآن
فقال صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر
أمثالها، لا أقول (الم) حرف ولكن ألف خرف ولام حرف وميم حرف)
ثم بين صلى الله عليه وسلم أن من تعلم القرآن فبلغ الغاية في تجويده
وحسن قراءته فهو في مرتبة الملائكة المقربين، فقال صلى الله عليه وسلم :
( من قرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة ، والذي يقرأ القرآن
ويتعتع فيه وهوعليه شاق له أجران) رواه الشيخان
وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على قراءته فقال: ( اقرءوا القرآن فإنه يأتي
يوم القيامة شفيعا لأصحابه) رواه مسلم
ثم إن المؤمن الذي يحافظ على القرآن يكون طيب الظاهر والباطن، قال
صلى الله عليه وسلم: ( مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجّة: ريحها طيب
وطعمها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمرة: لا ريح لها وطعمها
حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة : ريحها طيب وطعمها مر، و
مثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن مثل الحنظلة : لا ريح لها وطعمها مر) رواه الشيخان
وعن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يقال لقارئ القرآن
اقرأ واتق ورتل فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها)
وعن معاذ بن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قرأ
القرآن وعمل بما فيه ألبس والديه تاجا يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس
في بيوت الدنيا، فما ظنكم بالذي عمل بهذا)
ويستحب الاجتماع على القرآن وتعلمه ومدارسته، ويستحب أن يكون
ذلك في المسجد لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: ( مااجتمع قوم في بيت من بيوت
الله يتلون كتب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم
الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: ( قال الله تعالى : من شغله
القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين، وفضل كلام الله
على سائر الكلام كفضل الله على خلقه)
ربنا اجعلنا ممن يتلون كتابك الكريم اناء الليل واطراف النهار
في المرفقات
منقول