السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هذه بعض الحلول لدرس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ، صفحة رقم 20 من كتاب الطالب :
الحلول كالتالي :
أولاً : تذكر :
1- يوجه الشاعر نداءه الى زرقاء اليمامة.
2- وحيدة ، عمياء.
3- مات عطشاً في الصحراء.
4- قبيلة عبس.
5- قتلت واقتلعت عيناها.
ثانياً : استنتج :
1- بسبب الهزيمة أثر حرب حزيران وتخاذل العرب وعدم التنبه للعدو.
2- يتحدث الشاعر عن حالة جماعية ، حالة المجتمع الذي لا يستمع لرأي الحكماء وأصحاب الرأي ، وعن حالة المجتمع الذي لم يؤخذ حذره من العدو فوقع فريسة الهزيمة والانكسار والاحباط أمام العدو.
3- العلاقة قوية ، فكلاهما محور من النعيم ونسي وقت الرخاء ويرمز الى الإنسان المخلص الى وطنه في السلم والحرب.
4- لإشتراكهما في مأساة واحدة فكلاهما حذر قومه لكنهم لم يستعموا له ولم ياخذوا حذرهم فهزموا جميعاً في الحرب.
ثالثاً : طبق :
قبل الحرب : حال التفكك والأنقسامات وكل مشغول بنفسه وبالمناصب وعدم الاستعداد للحرب.
اثناء الحرب : التخلي والهزيمة والخيانة والفرار وبطء وصول المساعدات العربية.
بعد الحرب : الشعور بخيبة الامل وضياع الكرامة والحزن والاسى وعدم الثقة بالنفس ومعرفة اهمية الوحدة والتعاون.
رابعاً : فكر في :
زرقاء اليمامة : تنبهت لما يحصل وحذرت قومها كثيرا لكنهم لم يصدقوها حتى فاجاهم العدو بجيشه وقتلهم وهذا ما حصل مع العرب عام 1967 في حرب حزيران.
عنترة : في السلم كان يعيش مهملا مع العبيد وفي الحرب يستنجد به فرسان القبيلة لقوته وشجاعته فهو رمز للناس البسطاء المهلمين الذين يخلصون في العمل وفي النهاية هم الذين يضحون من اجل الوطن.
الزباء : رمز الحاكم الذي يرى وينتبه لما يحصل لكنه لا يتخذ الإجراء المناسب.
خامساً : طور مفرادتك :
الاسم المقصور : الفتيان ( فتى )
الاسم المنقوص : رماة ( رامي ) ، كماة ( كميي )
الاسم الممدود : زرقاء ، عزلاء ، عمياء ، صحراء ، صفاء
(( اذا أعجبك موضوعي قيمني ))