– ما الذي يجعل علم النفس علما ؟ استخدامه المنهج العلمي .
– أهداف علم النفس : ( الفهم – التنبؤ – التحكم )
– موضوع علم النفس : السلوك . وهو أي تغير يحدث في طاقة الإنسان
– أنواع السلوك : ( ظاهر وباطن– شعوري ولاشعوري – إرادي ولاإرادي )
– المنهج العلمي : طريقة منظمة ذات خطوات محددة يتبعها العالم في تفسير الظاهرة .
– خطوات المنهج العلمي . ( تحديد المشكلة – صياغة الفروض– وضع خطة لاختبار صحة الفرض– تحليل البيانات – صياغة النتائج )
– أنواع المناهج . ( التجربة – الملاحظة – دراسة الحالة – الطريقة المسحية )
– شروط إجراء التجربة (1) وجود مجموعتين أ – مجموعة تجريبية ب – ضابطة ( 2) وجود متغيرين.أ – متغير مستقل . ب- تابع .
– أنواع الملاحظة (1 – ملاحظة منظمة ومن خصائصها ( تستخدم في كافة العلوم – موضوعية – الدقة – تستخدم الأجهزة والأدوات )
( ملاحظة غير منظمة ومن خصائصها( تفسير السلوك على أساس تجاربنا وخبراتنا -عرًضية -لا تتم وفق نظام معين -عفوية وغير دقيقة
– طرق جمع المعلومات في دراسة الحالة . ( المقابلة – الملاحظة – الفحوص الطبية – التاريخ الاجتماعي )
– طرق جمع المعلومات في الدراسة المسحية . (المقابلة – الملاحظة – الاستبيان )
– مدارس علم النفس . ( البنائية – التحليل النفسي – السلوكية – الاتجاه الإنساني )
– مؤسس المدرسة البنائية (فونت وتتشنر ) ومؤسس التحليل النفسي ( فرويد ) ومؤسس السلوكية ( واطسون وسكنر ) ومؤسس الاتجاه الإنساني ( كارل روجرز )
– منهج المدرسة البنائية ( الاستبطان )- منهج التحليل النفسي ( دراسة الحالة أو التحليل النفسي) – منهج السلوكية ( الملاحظة ) منهج الاتجاه الإنساني ( إدراك الإنسان لذاته وعالمه )
– الميادين النظرية لعلم النفس والتي تركز على هدفي الفهم والتنبؤ ( علم النفس العام – الفسيولوجي – النمو – التوافق- الشخصية )
– الميادين التطبيقية التي تركز على هدف التحكم . ( علم النفس الإكلينيكي – الإرشادي – الصناعي التنظيمي – التربوي )
– شروط الإحساس . ( أن يكون المنبه ذا طبيعة تتناسب مع المستقبل . حتى تكون المستقبلات قادرة على الاستجابة له – أن يصل المنبه إلى حد معين من القوة حتى يمكن الإحساس به . )
– حواسنا ليست قادرة على تزويدنا بكل معطيات العالم . لان أعضاء الحس لدينا تستقبل المنبه المناسب تبعا لقوته وطبيعة المستقبلات
– أنواع العتبات الحسية : العتبة المطلقة والعتبة الفارقة .
– قانون فيبر في الإحساس أو العتبة الفارقة نسبة ثابتة .
– *العتبة الفارقة : نسبة ثابتة برأي فيبر علل ، أو اكتب ، قانون فيبر في الإحساس . +33 +34 +16 +17
1000 1000 500 500
-33 – 34 -16 – 17
لايمكن الإحساس به – ( يمكن الإحساس بالتغير – لايمكن الإحساس به – ( يمكن الإحساس ) ]- الضوء طاقة المنبه البصري وتقاس الموجة الضوئية بوحدة النانوميتر – طول الموجة يحدد اللون – ارتفاع درجة الموجة يحدد النصوع – يتشكل إحساسنا بالألوان من خليط الأحمر والأخضر والأزرق .
– أجزاء العين : ( القرنية – إنسان العين – العدسة – الشبكية )
– آلية الإبصار : ( ضوء – القرنية – إنسان العين – العدسة – الشبكية – العصب البصري – المخ )
– الصوت طاقة المنبه السمعي . تقاس الموجة الصوتية بالهيرتز – تستطيع الأذن البشرية سماع ما بين 20 : 20240 هرتز .
– آلية السمع : موجة صوتية – الأذن – طبلة الأذن – تتحرك العظيمات الثلاث ( المطرقة والسندان والركاب ) – يتحرك السائل في الأذن الداخلية – تتحرك الخلايا الشعرية – ثم تتحول إلى نبضات عصبية – العصب السمعي – المخ )
–
– قوانين الإدراك برأي الجشطلت : ( الكل اكبر من مجموع أجزاءه – الموضوع والخلفية )
– العوامل التي تجعل المنبه شكلا أم خلفية : ( حجم المنبه – شدة المنبه – الحركة والثبات – الاختلاف والتغير – الإرادة )
– عوامل الإدراك الحسي :عوامل موضوعية وهي ترجع إلى طبيعة المدركات الحسية . ( القرب – الإغلاق – التشابه – المجال البيئي)
– عوامل ذاتية : وهي ترجع إلى الفرد ويترتب عليها اختلاف الإدراك في الموضوع الواحد . ومنها ( التوقع – الحاجات الفسيولوجية – الميول والعواطف – الخبرات السابقة )
– تحدد حاستي السمع والبصر مواقع الأشياء بطريق غير مباشر . أما حاسة اللمس تحدد مواقع الأشياء بطريق مباشر .
– المؤشرات السمعية التي تحدد مواقع الأشياء . ( الارتفاع النسبي للصوت يفيد في تحديد المسافة – وجود أذنين تحددان الاتجاه يمين ويسار – يحدد المخ عن طريق إدراك الفارق الزمني بين الأذنين المسافة التي تفصله عن مصدر الصوت وجهة موقع الصوت)
– المؤشرات البصرية التي تحدد موقع الأشياء : ( دالة التوسط – دالة البعد النسبي )
– دالة التوسط : الجسم الذي يحجب جسما آخر أو جزءا منه هو أقرب إلى الناظر من الجسم الآخر .
– الثبات الإدراكي : هو القدرة على إدراك المرئيات كما هي رغم تغير صورتها على الجهاز العصبي .
– الخداع الإدراكي : هو رؤية الأشياء على غير حقيقتها .وذلك بسبب استخدام المؤشرات في غير ما يناسبها من مواقف .
– أمثلة للخداع البصري : رؤية قضبان السكك الحديدية متلاقية من بعد – السراب – انكسار العصا في الماء .
– التعلم : هو أي تغير يحدث في السلوك يكون ثابت وناتج عن الخبرة .
– الارجاعات البسيطة : هي ارجاعات فطرية سرعان ما تختفي عندما يكبر الطفل والبعض يظل باقيا . مثال ( الرضاعة )
– الارجاعات المركبة : هي أنماط سلوكية ثابتة توجد لدى كل الأفراد الذين ينتمون إلى نوع معين بعينه دون تعلم سابق . مثال (شبكة العنكبوت )
– الدمغ أو المطبوعية : هو سلوك يجمع بين الغريزة والتعلم ( صغار البط تتبع أي شيء يتحرك أمامها أينما يمشي .)
– السلوكيون : يروا أن السلوك أساسه التعلم . العلماء البيولوجيون : يروا أن السلوك أساسه الغريزة.
– الموقف الأكثر شيوعا للعلماء : السلوك الإنساني يتحدد بالموروث البيولوجي ويتشكل بالبيئة .
– نظريات التعلم : 1- نظريات ترابطية وترى أن التعلم يكون نتيجة ارتباط بين المثير والاستجابة .وهي ( التعلم الشرطي الكلاسيكي – التعلم الشرطي الإجرائي – التعلم بالملاحظة – التعلم بالمحاولة والخطأ ) 2 – نظريات إدراكية : وترى أن التعلم يتم عن طريق الفهم والتنظيم والاستبصار . ومن أمثلتها ( التعلم بالفهم والاستبصار )
– التعلم الشرطي الكلاسيكي ( ايفان بافلوف )وتجربته وجود كلب وتقديم الطعام والجرس وهو تعلم يتم عن طريق اقتران منبه بمنبه آخر .
– التعبيرات العلمية المستخدمة في التعلم الكلاسيكي .( منبه غير شرطي ويرمز له بـــ م غ ش – منبه شرطي وبرمز له بـ م ش- استجابة غير شرطية ويرمز لها بــ أ غ ش – استجابة شرطية ويرمز لها بــــ أ ش .
– مبادئ التعلم الشرطي الكلاسيكي . ( الانطفاء – استعادة العلاقة الشرطية – الاسترجاع التلقائي – تعميم المنبه – تمييز المنبه .)
– التعلم الشرطي الإجرائي ( سكنر وتجربته وضع فأر جائع داخل صندوق وربط بين حركاته ونزول الطعام بعمل شيء معين ): و يشير الى أن عملية التعلم عن طريق تقوية الرابطة بين المثير والاستجابة .
– مبادئ التعلم الشرطي الإجرائي : تدعيم الاستجابة – تكرار الاستجابة حتى يتم التعلم – باستخدام الثواب والعقاب تتكون اتجاهاتنا وعاداتنا .
– شروط العقاب : أن يكون سريعا – أن يكون كافيا . : العقاب يؤدي الى تقليل السلوك.
– المدعمات في التعلم الشرطي الإجرائي : مدعمات ايجابية ( تحدث نتيجة تقديم شيء ذي قيمة ) مدعمات سلبية ( تحدث نتيجة إزالة شيء غير مرغوب فيه ) وتؤدي الى تكرار السلوك.
– التعلم بالمحاولة والخطأ ( ثورندايك ) وهو تعلم من خلال المثير والاستجابة ( تجربته على الحيوان( وضع قط جائع داخل قفص يمكن فتحه بأكثر من طريقة ووضع طعام خارج القفص )
– التعلم بالمحاولة والخطأ عند الإنسان يعتبر أكثر دقة عن الحيوان . لان الإنسان يستخدم اللغة والتفكير والتأمل للوصول إلى الحل .
– قوانين التعلم بالمحاولة والخطأ : 1– قانون الأثر : (السلوك الذي يتم إثابته يتكرر بانتظام والسلوك الذي لا يتم إثابته يحدث بشكل عشوائي . 2 – قانون التدريب : إن أداء عمل معين من شأنه أن يسهل أداءه في المرات التالية .
– التعلم بالملاحظة : ( ادوارد تولمان ) يحدث التعلم بالملاحظة عندما نتعلم سلوكيات جديدة عن طريق ملاحظة الآخرين .
– العمليات التي يعتمد عليها التعلم بالملاحظة : ( 1 – الانتباه : حيث يتم التركيز على جانب بارز من السلوك – 2 – التذكر : حيث يتعين الاحتفاظ في الذاكرة بجانب معين من السلوك . 3 – التقليد : أن يكون لدى الفرد القدرة على تقليد السلوك المعني فعليا ) 4 – الدافع : يكون لدى الفرد دافعا على تقليد الآخرين . التعلم الكامن : شكل من أشكال التعلم لا يبديه المتعلم في صورة سلوك ملاحظ إلا إذا توفر الدافع .
– التعلم بالاستبصار . من النظريات الإدراكية . ( علماء الجشطلت ( كوفكا وكوهلر وفرتهيمر ) وتعتمد على أن الإدراك ليس إدراك الجزئيات وإنما إدراك الكليات . والتجربة هي ( وضع قرد جائع في حظيرة وتم تعليق الموز في سقف الحظيرة ووضع في مجال إدراكه صناديق فارغة )
– خصائص التعلم بالاستبصار :1 – يعتمد على تنظيم الموقف الذي توجد فيه المشكلة والخبرات السابقة . 2 – تكرار الحل . 3 – يمكن استخدام الحل في موقف جديد ( تعميم الحل ) .
– البرمجة : تعني أفكارنا ومشاعرنا وسلوكياتنا .
– اللغوية : قدرة الإنسان على التحكم في لغته الملفوظة ( كلمات وجمل ) وغير الملفوظة ( لغة الجسد )
– العصبية : تعني الجهاز العصبي وتستند الى الحواس الخمس وما يؤدي ذلك إلى مشاعر وأحاسيس وتوجهات .
– لماذا ندرس البرمجة اللغوية العصبية ؟ من اجل تفعيل مكونات الإنسان الثلاثة ( التفكير – اللغة – السلوك )
– نشأة البرمجة اللغوية العصبية . ظهر هذا الفرع على يد 1 – ريتشارد باندلر والذي درس الرياضيات . 2 – جون جريندر أستاذ اللغويات .
– مقومات البرمجة اللغوية العصبية ( إدارة الذات – أسرار المخ البشري – الذكاء الإنساني – اللغة الحواس – السلوك واستراتيجيات التميز .)
– الافتراضات التي تعتمد عليها البرمجة اللغوية العصبية . ( الشخص الأكثر مرونة هو الذي يسيطر على الموقف ــــ لا وجود للفشل وإنما خبرات وتجارب ــ احترام رؤية الآخر ـــ الخريطة ليست المنطقة ـــ الاتصال الإنساني يتم على مستويين : العقل الواعي و العقل اللاواعي )
– الخريطة : تعني ادراكاتنا للمواقف والأشياء من حولنا .
– المنطقة هي : الحياة التي تحتوي هذه المواقف والأشياء .
– العقل الواعي : هو الذي يقود أحاديثنا وافتراضاتنا وقناعتنا انه منطقي ومحلل وهو القائد و يعي ما يحدث الآن. يستوعب 7 معلومات في الثانية الواحدة
– العقل اللاواعي : هو الذي يخزن الذكريات ويرتبها ويحافظ على الجسم ويحميه وبنظم المعلومات الداخلية ويحرك المشاعر والعواطف. ويخزن بليوني معلومة في الثانية الواحدة )
– مرشحات الإدراك : ( الحواس الخمس — اللغة — المعتقدات والقيم ) وهي التي تحدد أفكارنا ووجهة نظرنا عن العالم .
– شروط النجاح في نموذج تغيير الذات : ( أن تكون الرسالة : واضحة – ايجابية – تدل على الوقت الحاضر – يصاحبها إحساس قوي بالمضمون حتى يتقبلها العقل الباطن — تتكرر الرسالة حتى تتم البرمجة )
– نموذج تطبيقي لتغيير الذات : اتبع ما يلي : لاحظ سلوكك – قرر التغيير – تعلم مهارات جديدة — استوعب كل الخبرات والمهارات – مارس وانقل خبراتك إلى حيز التطبيق – واصل العمل حتى الانجاز )
– مُدرجً التعلم : 1 – عدم وعي وعدم مهارة . 2 – وعى وعدم مهارة . 3 — وعي ومهارة . 4 – لا وعي ومهارة .
– الرابط الذهني : ربط حالة ذهنية بإشارة صورية أو سمعية أو حسية بحيث يؤدى إطلاق الإشارة إلى حضور تلك الحالة الذهنية. ( رؤية سيارة الإسعاف بوقوع حادث )
– لتأسيس الرابط الذهني استخدم : 1 – القوة والثقة 2 – التوقيت المناسب 3 – أن يكون الرابط محدد ومميزا 4 — التكرار .
– مثال على كيفية تأسيس الرابط الذهني : ( إن اليقين بأثر الصلاة في وقتها والدعاء المخلص والإيمان بقدرة ورحمة الله تعالى يشكل رابطة ذهنية لمواجهة الصعوبات وتغيير الذات ) .
– سمات الشخص الذي يمثل النظام البصري : يتحدث بسرعة وبصوت عال – يأخذ أنفاسا قصيرة وسريعة – دائم الحركة – يتميز بالحيوية والنشاط – يأخذ قراراته على أساس تخيله للأحداث .
– سمات الشخص الذي يمثل النظام السمعي : يستخدم طبقات صوت متنوعة – يتنفس بطريقة مريحة – متزن – القدرة على الإنصات . يأخذ قراراته على أساس ما يسمعه وتحليله للموقف .
– سمات الشخص الذي يمثل النظام الحسي : الهدوء يتحدث بصوت منخفض – يتنفس بعمق وبطء – يعطي اهتمام للمشاعر والأحاسيس – يأخذ قراراته بناءً على أحاسيسه .